ملخص رسائل الماجستير والدكتوراة كلية التربية اداب في علم النفس التربوي 2
تاريخ الإضافة : 02-02-2020
ملخص رسائل الماجستير
والدكتوراة كلية التربية اداب في علم النفس التربوي
الباحث : خالد بن احمد يحيى الشهراني
عام المناقشة : 1432 هـ 2011 م
عنوان الرسالة : الضغوط
النفسية لدى المرشدين الطلابيين العاملين في مدارس إدارة التعليم بمنطقة عسير واستراتيجياتهم في التعامل معها
نوع الرسالة : ماجستير . البلد: الجمهورية اليمنية. الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أد / ثناء بهاء الدين عبد الله التكريتي
عدد الأوراق: ( 138 )
ورقة .التخصص / الإرشاد النفسي
الملخص
هدفت
الدراسة إلى التعرف على متوسط درجة وجود عوامل الاغتراب الوظيفي لدى المشرفين
التربويين بمدينة تعز .
تكون
مجتمع الدراسة من المشرفين التربويين المركزيين ومديري المدارس كمشرفين مقيمين
والمشرفين التربويين المحليين ونظراً لصغر
حجم المجتمع الأصلي للدراسة فقد تم أخذ المجتمع كله عينة للدراسة حيث بلغ حجم المجتمع الأصلي للدراسة (356)
فرداً منهم (211) مشرفاً محلياً (70) مدير
مدرسة (75) مشرفاً مركزياً .
قام
الباحث ببناء اداة استبيان لجمع البيانات لمعرفة درجة وجود عوامل الاغتراب الوظيفي لدى المشرفين التربويين تضمنت (60) فقرة وتوزعت على مجموعتين من
العوامل :-
المجموعة
الأولى: تمثل عوامل الاغتراب الوظيفي التي تتصل بالإدارة التعليمية وتضمنت (37) فقرة . والمجموعة الثانية : تمثل
مجموعة عوامل الاغتراب الشخصية التي تعود للمشرف التربوي وتضمنت (23) فقرة .
جاء هذا البحث في ستة
فصول : الفصل الأول : التعريف بالبحث. الفصل الثاني :
الإطار النظري. الفصل الثالث : دراسات سابقة.الفصل الرابع :
إجراءات البحث. الفصل الخامس : عرض النتائج ومناقشتها. الفصل السادس
/ الاستنتاجات والتوصيات والمقترحات.
أهم النتائج التي توصل
إليها الباحث :
· أن هناك مؤشراً على
أن بعض المرشدين الطلابيين يعانون من الضغوط النفسية بمستويات متوسطة إلى منخفضة وهي
أيضاً مؤشر لايستهان به إذ الطموح أن يكون المرشد الطلابي يتمتع بدرجات عالية من
الصحة النفسية .
· أن المرشد الطلابي
الذي لايعاني من ضغوط نفسية قد لايعني أنه يمارس استراتيجيات تعامل إيجابية وفعالة
لخفض ما يعانيه من ضغوط فلربما أنه استخدم استراتيجيات تعامل سلبية غير فعالة
لخفضها وهذا بالضرورة تحتاج لتشخيص ودراسة وعلاج من خلال برامج التدريب أثناء
الخدمة .
· أن المقياسين اللذين
قام الباحث بإعدادهما وطبقهما على أفراد عينة بحثه الحالي قد أثبتا فاعليتهما في الكشف عن مستوى ونوع
الضغوط النفسية للمرشدين الطلاب يين واستراتيجياتهم في التعامل معها.
توصل الباحث للعديد من
التوصيات أهمها :
- ضرورة تصميم بعض الاستراتيجيات
الوقائية للحد من أية ضغوط نفسية قد يتعرض لها المرشد الطلابي سواء في
حياته الخاصة أو المهنية وانعكاساتها السلبية على صحته النفسية والجسمية وبالتالي
على العملية التعليمية الإرشادية برمتها.
- ضرورة أن تقوم كليات
التربية بإعداد المرشد الطلابي إعداداً نفسياً مؤهلاً لمواجهة الضغوطات النفسية أثناء عمله الإرشادي وكيفية التعايش معها.
أهم المقترحات :-
Ø قياس مستوى وعي
المرشد الطلابي بمخاطر الضغوط النفسية وعلاقتها بالمتغيرات الديموغرافية التي لم
يتناولها البحث الحالي .
الباحث :
لطف محمد مهيوب
القحطاني
عام المناقشة : 2010م
عنوان الرسالة : بناء
معايير لتقويم البرامج التدريبية أثناء الخدمة في التعليم العام في ضوء الاتجاهات
العالمية المعاصرة.
لغة الرسالة :
اللغة العربية.نوع الرسالة : دكتوراة .البلد: الجمهورية اليمنية.الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أ . د / علي عبد
الرحمن آل باعلوي د / فائزة عبد الله
قحطان
عدد الأوراق: ( 247 )
ورقة التخصص: إدارة تربوية
الملخص
تهدف
الدراسة إلى التعرف على هدفت الدراسة إلى بناء معايير لتقويم البرامج التدريبية
أثناء الخدمة في التعليم العام, في ضوء الاتجاهات العالمية المعاصرة, وتكمن أهميّة
الدّراسة من أنها تتناول موضوعًا جديدًا, تفتقر إليه المكتبة اليمنية وندرة
الدراسات والأبحاث التي تتناول تقويم البرامج التدريبية بكافة مراحلها,.تم التوصل
إلى إعداد قائمةٍ بالمعايير الخاصة بتقويم البرامج التدريبية, تضمنت (114) معيارًا,موزعةً
على (13) مجالاً قام الباحث بعرضها على عينةٍ من الخبراء بلغ عددهم (40)
خبيرًا,استخدم معهم أسلوب دلفي في جولتين, بينت نتائج الجولة الأولى ارتفاع نسبة
متوسط استجابة الخبراء لمعاييرالأداة ككل, بلغت(92,38 ), وبينت نتائج الجولة الثانية ارتفاع نسبة
متوسط استجابة الخبراء لمعايير الإدارة ككل, بلغت(96,57 ).
وجاء هذا البحث في خمسة
فصول. الفصل الأول : الإطار العام
للدراسة .الفصل الثاني :
الإطار النظري للدراسة .
الفصل الثالث:
الدراسات السابقة.الفصل الرابع : إجراءات الدراسة الميدانية.الفصل :الخامس:
النتائج والاستنتاجات
أهم النتائج
· إن البرامج التدريبية
في اليمن مازالت تقليدية, مقتصرة على الدورات التدريبية, وأنها تنفذ بطريقة
عشوائية, وينقصها الكثير من التخطيط والتطوير وفق المعايير العالمية. تبرز الحاجة
ماسة لتطوير النظام التدريبي, من خلال تفاعل الخبراء مع أداة البحث وإعطائها
تقديرات عالية.
· إن تطبيق المعايير
التي توصّلت إليها الدّراسة سيحقق الجودة النوعية في البرامج التدريبية.
أهم التوصيات التي توصلت إليها الدراسة : -
- صياغة أهداف واضحة
ومبنية وفق حاجات المعلمين التدريبية ومنطلقه من واقعهم وأن يكون للمعلمين دورًا
فاعلا في تخطيط وتنفيذ البرامج.
- الاستعانة بالخبراء
والمدربين ذوي الخبرات المتميزة في مجال التدريب عن بعد .
تقدم الباحث بمقترحات
عديدة أهمها :
Ø اتجاهات المعلمين نحو
البرامج التدريبية الحالية في الجمهورية اليمنية .
Ø بناء أنموذج لتطوير
برامج التدريب في الجمهورية اليمنية في ضوء الاتجاهات العالمية المعاصرة .
Ø أساليب تحديد
الاحتياجات التدريبية في الجمهورية اليمنية .
الباحث : علـي أحمــد عبــد
الله أحمــد
عام المناقشة : 1429هـ – 2009م
عنوان الرسالة : فاعلية برنـامج
إرشــادي في خفض قلق الاختبار لــدى طلاب
الثانوية العــامة في محافظة تعــز
لغة الرسالة :
اللغة العربية.نوع الرسالة :
ماجستير
.البلد:
الجمهورية اليمنية.الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أ.د/ نبيل صــالح سفيــإن & أ.د/ أحمــد علــي
الأميـــري
عدد الأوراق: ( 128 )
ورقة.التخصص / الإرشـــاد النفســي
الملخص
هدفت
الدراسة الحالية إلى بناء برنامج إرشادي وفق إستراتيجية تدريبات التحصين ضد الضغوط
النفسية في خفض قلق الاختبار، والتعرف على فعالية البرنامج الإرشادي في خفض قلق
الاختبار لدى طلبة الثانوية العامة، وتكونت عينة الدراسة من (30) طالباً من الصف
الثالث الثانوي – العلمي – ذكور، من مدرسة الثورة بالزيلعي – مركز خدير التعليمي –
محافظة تعز تم تقسيمهم بطريقة عشوائية على مجموعتين تجريبية وأخرى ضابطة، وتضمنت
الأدوات المستخدمة في الدراسة الحالية: قائمة قلق الاختبار لسبيلبرجر T . A .I، أعده للعربية نبيل الزهار ودينس هوسفر،
وقام الباحث بتكيفه على البيئة اليمنية، وبرنامج إرشادي سلوكي معرفي أعده الباحث.
وجاء هذا البحث في أربعة فصول. الفصـل الأول: التعريف بالدراسة.الفصل الثاني:
الإطار النظري والدراسات السابقة.
الفصـل الثالث: إجـراءات
الدراسـة.الفصـل الرابع:
عرض النتائج ومناقشتها.
أهم الاستنتاجات التي
توصلت إليها الدراسة : -
· معاناة الكثير من طلاب الصف الثالث
الثانوي – القسم العلمي من قلق الاختبار المرتفع، وله آثاره النفسية والاجتماعية
والمعرفية والفسيولوجية عليهم.
· استطاع البرنامج الإرشادي أن يحقق الهدف
منه " خفض قلق الاختبار المرتفع لدى طلبة الثانوية العامة "، حيث أحتوى
البرنامج على عدد من الأساليب والفنيات التي أتاحت لإفراد عينة الدراسة فرصة كبيرة
للالتقاء والحواروالمناقشة وتبادل الخبرات وتعلم مهارات جديدة
أهم التوصيات التي
توصلت إليها الدراسة : -
- ضرورة
تعيين المرشد النفسي لكل مدرسة ثانوية، لمساعدة الطلبة على تعلم المهارات
التوافقية المناسبة للتعامل مع الضغوط النفسية والقلق الناتج عنها.
- ضرورة
تدريب طلبة الثانوية العامة على عادات الاستذكار الجيدة، وتوفير الجو المناسب لهم،
وضرورة الابتعاد عن كل ما يسبب لهم أويرفع لديهم قلق الاختبار.
أهم المقترحات :-
Ø إجراء نفس البحث على عينة مختلفة عن
عينة البحث الحالي، ولتكن من طلاب الجامعة أو المرحلة الإعدادية.
Ø تطبيق البرنامج الإرشادي الحالي على
عينة من طالبات المرحلة الثانوية.
الباحث : صلاح عبد السلام قاسم أحمد الهيجمي
عام المناقشة : 1431هـ - 2010م
عنوان الرسالة :
صِيَغ جمع التكسير في الحديث النبوي كتاب
اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان (البخاري ومسلم) أنموذجاً "دراسة
صرفية دلالية"
لغة الرسالة : اللغة العربية.نوع الرسالة :
ماجستير.البلد:
الجمهورية اليمنية.الجامعة: جامعة تعز
المشرف:
أ . د: عبـدالله محمد سعيد, أستاذ علم اللغة المشارك بجامعة تعز
عدد الأوراق:
( 295) ورقة .التخصص /
(نحو وصرف)
الملخص
تهدف
هذه الدراسة من حيث الإجابة عن السؤال الآتي: ما صيغ جمع التكسير ودلالاتها في أحاديث اللؤلؤ والمرجان؟ كما تـسعى إلى
جمع المتفرق من صيغ جمع التكسير بطريقة تطبيقية في أحاديث كتاب: (اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه
الشيخان- البخاري ومسلم)؛ من حيث التعرف على ألفاظ الجموع التي وردت على هذه الصيغ
وتدوين دلالاتها المعجمية والصرفية التي اكتسبتها تلك الألفاظ في جانبين : جانب
معجمي يهتم بدراسة الجموع من المعاجم اللغوية، وجانب صرفي يهتم بدراسة تلك الجموع
من حيث القلة أو الكثرة أو كليهما معاً، أو من حيث خروج دلالات تلك الجموع إلى
دلالات أخرى فرضتها طبيعة السياق، وما يحيط بالكلام من ظروف وملابسات. اختارت
الدراسة كتاب اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان أنموذجاً؛ لأن صحيحَي
البخاري ومسلم أصح الكتب المصنفة بعد القرآن الكريم، وهذا الكتاب – نموذج الدراسة - خلاصة لكليهما. إضافة إلى أن
كتب الحديث متشعبة، واخترنا هذا الكتاب لنختصر الوقت والجهد والحجم في تجميع
الألفاظ التي وردت على صيغ جموع التكسير.
وصُنّفت
الرسالة بأنها دراسة صرفية دلالية؛ لأن أغلب الدراسات التي تناولت جمع التكسير أغفلت
جانب الدلالة، واكتفت في الغالب بعرض خصائص جمع التكسير العامة، وأحكامه النحوية
والصرفية، وقلما نظفر بمصنف يتناول جموع التكسير بالدراسة الصرفية الدلالية.
وتتجلى أهمية الدراسة في
العديد من الأمور اهمها:
- صيغ جمع التكسير
كثيرة ومتنوعة منها المطردة والشاذة أو النادرة، أو المسموعة، وهذه الدراسة تلملم
قوالب هذه الصيغ في إطار منهجي سهل.
- الكشف عن بلاغة
الرسول e وفصاحته.
- تنوع مشارب هذه
الدراسة واختلاف مواردها؛ إذ جمعت بين دفتيها جل كتب اللغة العربية جنباً إلى جنب
مع علوم الشريعة
كالتفسير
والحديث وغريبه.
وقد
اقتصرت هذه الدراسة على صِيَغ جمع التكسير المشهورة من حيث العدد، وهي صيغ جموع
القلة وصيغ جموع الكثرة، ومن جموع الكثرة صيغ منتهى الجموع، ومعظم هذه الجموع
موجودة في الحديث النبوي، وبالأخص أحاديث كتاب )اللؤلؤ
والمرجان) التي تعد مادة الدراسة..
وجاء هذا البحث في أربعة
فصول. الفصل الأول: بعنوان: (المهاد النظري). والفصل الثاني:
صيغ جموع القلة ودلالاتها.
والفصل الثالث:
صيغ جموع الكثرة الثلاثية والرباعية ودلالاتها. والفصل الرابع: صيغ جموع الكثرة
الخماسية والسداسية ودلالاتها.
ما توصلت إليه الرسالة :
- ألفاظ جموع التكسير
كثيرة في كتاب اللؤلؤ والمرجان، وعند دراستها اتضح أنها تنقسم إلى قسمين إما أسماء
أو صفات، وكانت الأسماء
في
أحاديث كتاب اللؤلؤ والمرجان أكثر من الصفات.
- بينت الدراسة انقسام
جموع التكسير من حيث الدلالة على العدد إلى جموع قلة وجموع كثرة ، وكانت صيغ جموع
الكثرة في أحاديث كتاب اللؤلؤ والمرجان هي الأكثر.
- أثبتت الدراسة وجود
ظاهرة جمع التكسير في اللغات السامية وخاصة العربية الجنوبية منها
- بينت الدراسة أن
النبيe
استعمل في أحاديث كتاب اللؤلؤ والمرجان أغلب الصيغ الصرفية لجموع التكسير المعروفة
في العربية، ولو تتبعنا هذا الاستعمال في باقي كتب أمهات الحديث لوجدنا عدد هذه
الصيغ يتسع أكثر.
كما قدم الباحث مجموعة
من التوصيات أهمها :-
- توصلت الدراسة إلى استعمال
جموع القلة في مواقع جموع الكثرة والعكس، وأن صيغ جموع التكسيرلا تقتصر على دلالات
القلة أو الكثرة وإنما توسعت إلى دلالات معجمية وصرفية اقتضتها طبيعة سياق
الأحاديث، من أهمها: الدلالة على التقليل أو التكثير، والتمييز، والتذكيرأوالتأنيث،
وإرادة الاسمية، والوصفية، وتخصيص الدلالة وتعميمها، وانتقال الدلالة من المعنى
الحقيقي إلى المجازي، ومن المعنى المادي إلى المعنوي، والرقي أوالتوسع في الدلالة،
والدلالة على المبالغة، والتثنية، والتفضيل، والندرة، والدلالة على التسمية نفسها،
والتعظيم، والتعدد، والحركة والدوام والاستمرار، وبيان الجنس، والإطلاق، والإتيان
بلفظ الجمع والمراد الحالّ به، والدلالة على الحال، واختلاف اللغات.
تقدم الباحث مقترحات
عديدة أهمها :
Ø دراسة القضايا النحوية والصرفية وتطبيقها في الحديث
النبوي الشريف.
Ø ودراسة بقية جموع
التكسير الواردة في بطون أمهات كتب الحديث.
Ø دراسة قضية القياس
والسماع في صيغ جمع التكسير.
Ø دراسة قضية جمع
المصادر وارتباطها بالمعنى.
Ø دراسة قضية أقل
الجمع، وأكثره والخلاف الكبير فيها عند اللغويين والأصوليين.