ملخص رسائل الماجستير والدكتوراه كلية التربيه علم النفس التربوي1
تاريخ الإضافة : 29-12-2019
الباحث : غمدان يحيى أحمد زبيبة
عام المناقشة : 1428هـ - 2007م
عنوان الرسالة : الحالة المعرفية لطلبة معلمي علوم الحياة في كلية التربية – جامعة تعز – بالمفاهيم الأساسية
اللازمة للتدريس في مرحلة التعليم الثانوي
لغة الرسالة
: اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: الدكتور / جميل منصور الحكيمي الدكتور / عبدالله محمد عثمان المخلافي
عدد الأوراق: ( 102 ) ورقة التخصص: طرق التدريس
الملخص
هدفت الدراسة إلى التعرف على الحالة المعرفية للطلبة معلمي
علوم الحياة في كلية التربية – جامعة تعز فيما يتعلق بالمفاهيم البيولوجية اللازمة للتدريس في مرحلة التعليم
الثانوي والكشف عن المفاهيم المغلوطة
لديهم .
وتكون مجتمع الدراسة من جميع طلبة المستوى الرابع قسم علوم الحياة بكلية
التربية جامعة تعز للعام الجامعي 2005/ 2006م وأجريت الدراسة على عينة قصدية تكونت من (97) طالباً وطالبة أي بنسبة (81) من المجتمع الكلي للدراسة
أعد الباحث اختبار المفاهيم البيولوجية الأساسية والمكون من (47) فقرة من نوع الاختبار من متعدد ذي الأربع البدائل .
من أبرز النتائج التي توصلت إليها الدراسة الآتي :-
تدن ٍ في الحالة المعرفية لأفراد العينة في المفاهيم البيولوجية الأساسية اللازمة للتدريس في مرحلة التعليم الثانوي
.
شيوع أنماط عديدة من الفهم الخاطئ بنسبة (43% ) من المفاهيم البيولوجية
التي تناولتها الدراسية .
أهم التوصيات :-ضرورة
إعادة النظر في برنامج الإعداد الأكاديمي لمعلمي علوم الحياة في كلية التربية
بجامعة تعز وتوجيه المقررات نحو المفاهيم البيولوجية الأساسية التي سيتولى المعلم
تدريسها .
تنمية وتطوير قدرات الطلبة المعلمين لاكتساب المفاهيم البيولوجية الأساسية
بشكل سليم في مختلف المراحل التعليمية
ضرورة تنوع أساليب وطرائق التدريس وتقديم خبرات متنوعة للمتعلمين تمكنهم من فهم المفاهيم التي يتعلمونها والاهتمام بالوسائل التعليمية التي تسهل تقديم
المفاهيم المجردة وإيصالها للمتعلمين بطريقة صحيحة .
وفي ضوء ذلك تقدم الباحث بمجموعة من المقترحات يمكن أن تثير الاهتمام في
:-إجراء دراسات أخرى أعمق وأشمل بغرض التعرف على الحالة المعرفية فيما يتعلق
بالمفاهيم البيولوجية الأساسية للمعلمين في الميدان وللطلبة معلمي علوم الحياة في
جميع كليات التربية بالجامعات اليمنية .
تحديد مصادر الفهم الخاطئ لدى ( طلبة التعليم الأساسي والثانوي – الطلبة
المعلمين – المعلمين ) ومعرفة أسباب تكونه لديهم .
الباحث : سهام سيف علي غالب المخلافي
عام المناقشة :1429هـ - 2008م
عنوان الرسالة : تقويم مناهج الكيمياء للمرحلة
الثانوية بالجمهورية اليمنية في ضوء المعايير العالمية لتعليم الكيمياء
لغة الرسالة : اللغة العربية نوع
الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنيةالجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أ.د / عبدالله محمد المخلافي د/ مصطفى بجاش الشهابي
عدد الأوراق: ( 166 ) ورقة التخصص / طرائق التدريس
الملخص :
هدفت الدراسة إلى معرفة مدى توافر المعايير العالمية لتعليم الكيمياء في
مناهج الكيمياء للمرحلة الثانوية بالجمهورية اليمنية من وجهة نظر المعلمين
والموجهين والمدراء وكذلك تحديد ما إذا
كان هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين آراء أفراد العينة ( المعلمين والموجهين
والمدراء ) حولها . وقد أجريت الدراسة على عينة عشوائية مكونة من (106) من معلمي
وموجهي الكيمياء ومدراء المدارس الثانوية بمدينة تعز في الجمهورية اليمنية منهم (73) معلماً ومعلمة و (13) موجهاً وموجهة (20) مديراً ومديرة .
ولتحقيق أهداف الدراسة أعدت الباحثة استبانة مكونة من (14) معياراً موزعة
على (4) مجالات ويتضمن كل معيار مجموعة من
المؤشرات إذ يتضمن المجال الأول ( الكتاب
المدرسي ) (7) معايير و (59) مؤشراً والمجال الثاني ( البيئة الصفية والتفاعل الصفي ) (5) معايير و (62) مؤشراً والمجال الثالث (
التقويم) معياراً واحداً و (15)
مؤشراً المجال الرابع ( النظام ) معياراً واحداً و (12) مؤشراً
ومن أبرز النتائج التي أظهرتها الدراسة :-
توافر المعايير العالمية لتعليم الكيمياء في مناهج الكيمياء للمرحلة
الثانوية بدرجة متوسطة .
توافر المعايير العالمية لتعليم الكيمياء في مناهج الكيمياء بدرجة متوسطة
في مجالي الكتاب المدرسي والبيئة الصفية
والتفاعل الصفي وبدرجة ضعيفة في مجالي
التقويم والنظام
قدمت الباحثة مجموعة من التوصيات والمقترحات أهمها :-
الاهتمام بتطوير مناهج الكيمياء بالمراحل التعليمية المختلفة في ضوء
المعايير العالمية لتعليم الكيمياء الخاصة بكل مرحلة
إجراء دراسات مشابهة لمعرفة مدى تحقق المعايير العلمية للتعليم في المناهج
التعليمية المختلفة وفي مرحلة التعليم الأساسي .
الباحث : عبدالرقيب عبده حزام الشميري
سنة النشر : 1429هـ / 2008م
عنوان الرسالة : اثر برنامج تدريبي في تنمية التفكير الابتكاري
لدى أطفال الروضة بمدينة تعز
لغة الرسالة : اللغة العربية نوع
الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنيةالجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أد/ قبيل كودي حسين د / صادق عبده المخلافي
عدد الأوراق: ( 193) ورقة التخصص /
رياض أطفال
الملخص :
يهدف البحث إلى بناء برنامج تدريبي ومعرفة
أثره في تنمية قدرات التفكير ألابتكاري (الطلاقة – المرونة – الأصالة- التخيل )
لدى أطفال الروضة .كما هدف البحث ايضا إلى معرفة الفروق بين الجنسين في تنمية هذه
القدرات بالنسبة لتأثير البرنامج المستخدم في البحث .تكونت العينة من (52) طفلا
وطفلة تم اختيارهم بطريقة عشوائية ممن تراوحت أعمارهم بين (4-6) سنوات وبنسبة
(15%) من المجتمع الأصلي الذي يتكون من (341) طفلا وطفلة بواقع (175) طفلا و(166)
طفلة. وتم تقسيم أفراد العينة عشوائيا إلى مجموعتين إحداهما تجريبية وهي التي تلقى أفرادها
البرنامج التدريبي وتكونت من (26) طفلا
وطفلة(13 ذكور 13 إناث) والأخرى ضابطة وهي
التي لم يتلق أفرادها البرنامج التدريبي وتكونت من (26) طفلا وطفلة(13 ذكور 13 إناث ) ولتحقيق أهداف البحث قام
الباحث بتطبيق الأدوات التالية : البرنامج التدريبي من إعداد الباحث واختبار تورانس للقدرة على التفكير
ألابتكاري عند الأطفال باستخدام الحركات
والأفعال واختبار تورانس للتفكير ألابتكاري
باستخدام الأشكال واختبار رسم الرجل
(جودانف – هاريس ) للذكاء واستمارة بيانات
من إعداد الباحث عن المستوى الاقتصادي
والثقافي لأسر الأطفال
وجاء هذا البحث في أربعة فصول.
الأول : مشكلة البحث وأهميته والفصل الثاني : الإطار النظري والدراسات السابقة والفصل الثالث : إجراءات البحث . والفصل الرابع : عرض نتائج البحث ومناقشتها . توصل البحث إلى عدد من النتائج منها :
توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى دلالة (1..0)
بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية قبل وبعد تطبيق البرنامج في جميع
قدرات التفكير الابتكاري (الطلاقة – المرونة- الأصالة – التخيل – الدرجة الكلية )
لصالح التطبيق ألبعدي
توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى دلالة (1..0)
بين متوسطات درجات أفراد المجموعتين التجريبية والضابطة بعد تطبيق البرنامج في جميع قدرات التفكير ألابتكاري
(الطلاقة – المرونة- الأصالة – التخيل – الدرجة الكلية ) لصالح أفراد المجموعة
التجريبية
وتراوحت فاعلية البرنامج التدريبي المقترح كما يلي
: (285) للطلاقة (153) للمرونة (122) للأصالة (144) للتخيل (183) للدرجة الكلية
وخرج البحث بالعديد من التوصيات أهمها :
Ø تقديم البرنامج التدريبي كجزء من البرامج
والأنشطة التربوية المقدمة لأطفال الرياض .
Ø ضرورة احتواء رياض الأطفال على مساحات
واسعة تسمح للأطفال باللعب لما للأنشطة الحركية من دور كبير في تنمية المهارات
الحركية الأساسية والابتكار الحركي لدى أطفال الروضة .
أهم المقترحات :
Ø إجراء دراسات مماثلة لهذه الدراسة تستخدم
أنشطة وأساليب أخرى غير التي تناولها الباحث كالقصص والألغاز والألعاب التخيلية
لمعرفة أثرها في تنمية التفكير ألابتكاري لدى أطفال الروضة .
الباحث :
عدنان محمد عبده محمد
القاضي
سنة النشر
: 1428هـ - 2008م
عنوان الرسالة : فعالية برنامج إرشادي في خفض
السلوك العدواني لدى طلاب مرحلة التعليم الأساسي في مدينة تعز
لغة الرسالة
: اللغة العربية نوع الرسالة
: ماجستير البلد: الجمهورية اليمنيةالجامعة: جامعة تعز
المشرفين:
أد / نبيل صالح
سفيان د / صادق الشميري
عدد الأوراق: ( 205 )
ورقة التخصص /
الإرشاد النفسي
الملخص:
يهدف البحث الحالي إلى بناء برنامج إرشادي لخفض درجة سلوك العدوان البدني على الآخرين لدى طلاب
مرحلة التعليم الأساسي في مدينة تعز . وقياس فعالية برنامج إرشادي لخفض درجة
السلوك العدواني البدني على الآخرين لدى طلاب مرحلة التعليم الأساسي في مدينة تعز
. شملت عينة البحث الأساسية (30) طالباً من الصف الثامن من التعليم الأساسي تم
اختيارهم بصورة قصدية بناء على نتائجهم في مقياس السلوك العدواني البدني وتقديرات
المدرسين على استمارة الملاحظة وقد وزعوا عشوائياً على مجموعتين مجموعة تجريبية
بلغ عددها (15) طالباً وأخرى ضابطة بلغ
عددها (15) طالب وقد أجريت عملية التكافؤ بين المجموعتين في عدد من المتغيرات وقد خضعت المجموعة التجريبية للبرنامج الإرشادي
ولم تخضع المجموعة الضابطة له . استخدم الباحث عدد من الأدوات . كما استخدم المنهج
التجريبي حيث تبنى نوعين من التصاميم التجريبية وهي التصميم التجريبي ذو المجمعتين
المتكافئتين ( ضابطة وتجريبية ) والتصميم التجريبي ذو المجموعة التجريبية الواحدة
( مقارنة القياس القبلي والقياس البعدي ) لمعرفة فعالية برنامج إرشادي في خفض حدة
السلوك العدواني البدني على الآخرين لدى طلاب مرحلة التعليم الأساسي .
وجاء هذا البحث في خمسة فصول.
الفصل الأول: التعريف بالبحث والفصل الثاني : الإطار النظري والدراسات السابقة والفصل الثالث منهج البحث وإجراءاته والفصل الرابع: عرض النتائج
ومناقشتها .
توصل البحث إلى عدد من النتائج منها :
Ø أن طلاب المدارس يفتقدون للبرامج الإرشادية
النفسية التي تساعدهم على حل ومعالجة الكثير من مشاكلهم السلوكية والنفسية وأن تقديم البرامج الإرشادية لهم يساعدهم على
حل الكثير من مشاكلهم السلوكية والنفسية .
Ø غياب دور المرشد الطلاب المتخصص في المدارس
مما ينعكس سلباً على الطلاب بظهور الكثير من المشكلات التي يصعب على الأخصائي
الاجتماعي بالمدرسة التعامل معها بجدية ذات جدوى إرشادي .
Ø أن البرامج الإرشادية السلوكية لها دور فعال
في علاج مشكلات السلوك العدواني البدني .
وتم التوصل للعديد من التوصيات أهمها :-
Ø ضرورة تقديم الدعم المادي والمعنوي للمرشد
النفسي من قبل الجهات الحكومية والأهلية على حد ٍ سواء من أجل تصميم وتنفيذ
البرامج الإرشادية المتخصصة لتعديل سلوكيات الطلاب التي تشكل عائقاً هاماً أمام
تفوقهم العلمي ولا سيما السلوكيات
العدوانية .
Ø تعميم تطبيق مثل هذه البرامج الإرشادية على
مدارس الجمهورية اليمنية .
Ø تنمية وتدعيم القيم الدينية والأخلاقية بين
الطلاب بما ينعكس إيجاباً بصورة مباشرة على تصرفاتهم مع الآخرين .
كما قدم الباحث مجموعة من المقترحات أهمها :
Ø إجراء دراسات مسحية للتعرف على حجم ظاهرة
السلوك العدواني في المدارس وأكثر أشكاله انتشاراً في المدارس اليمنية وعلاقته
ببعض المتغيرات الشخصية والديموجرافية .
Ø إجراء برامج إرشادية مشابهة على عينة من طلاب
الصفوف الأساسيةالأولى.
الباحث : ليلى يوسف
كريم المرسومي
سنة النشر
: 1429هـ - 2008م
عنوان الرسالة : فاعلية برنامج سلوكي في تعديل
سلوك أطفال الروضة المضطربين بتشتت
الانتباه وفرط النشاط الحركي في مدينة تعز
لغة الرسالة
: اللغة العربيةنوع الرسالة
: دكتوراه البلد:
الجمهورية اليمنيةالجامعة:
جامعة تعز
المشرفين:
أ.د / قبيل كودي
حسين د/ خديجة أحمد السياغي
عدد الأوراق: (181
) ورقة التخصص /
رياض أطفال
الملخص :
يهدف البحث إلى :-تشخيص اضطراب تشتت الانتباه وفرط النشاط لدى أطفال الروضة
في مدينة تعز . وتطبيق البرنامج السلوكي لتعديل سلوك أطفال الروضة المضطربين بتشتت
الانتباه وفرط النشاط في مدينة تعز . وتم تطبيق البرنامج السلوكي لمعرفة مدى
فاعليته في تعديل سلوك أطفال الروضة المضطربين بتشتت الانتباه وفرط النشاط في
مدينة تعز . لمعرفة الفرق في فاعلية البرنامج السلوكي في تعديل سلوك أطفال الروضة
المضطربين تبعاً لمتغير النوع ( ذكور – إناث ) واعدت الباحثة مقياس تشخيص اضطراب
تشتت الانتباه وفرط النشاط الحركي لأطفال الروضة كذلك قامت ببناء برنامج سلوكي لتعديل
سلوك الأطفال المضطربين بتشتت الانتباه وفرط النشاط الحركي .
شملت عينة البحث لأغراض تطبيق برنامج تعديل السلوك والتعرف إلى فاعليته من
(22) طفلاً وطفلة منهم (15) ذكوراً و(7) إناث مثلوا عينة الأطفال المضطربين
يتوزعون بين (6) روضات تم اختيارها بالطريقة العشوائية البسيطة من بين مجموع
الروضات البالغ عددها (34) روضة حكومية وأهلية شخص فيها الأطفال المضطربين . وقد
تم توزيعهم عشوائياً إلى مجموعتين تجريبية وضابطة اشتملت كل منها على (11) طفلاً
وطفلة توزعت بين (3) روضات .
وجاء هذا البحث في خمسة فصول.
الفصل الأول
الإطار العام للبحثوالفصل
الثاني : الإطار النظري والفصل الثالث دراسات سابقة والفصل الرابع :
إجراءات البحث . وناقشت
في الفصل الخامس :
عرض نتائج البحث ومناقشتها و الاستنتاجات والتوصيات والمقترحات :
توصل البحث إلى عدد من النتائج منها :
أن نسبة الأطفال المضطربين بتشتت الانتباه وفرط النشاط بلغت ( 6.45% ) من
مجموع أطفال مجتمع البحث البالغ (1983) طفلاً وطفلة وأن نسبة الأطفال الذكور المضطربين تشكل حوالي
( 4 0 1% ) من نسبة الإناث المضطربات .
كما قدمت الباحثة مجموعة من التوصيات أهمها :-
أن تتبنى وزارة التربية والتعليم مهمة رعاية الأطفال الذين تم تشخيصهم
بالاضطراب في رياض الأطفال بمدينة تعز وذلك من خلال إنشاء مجموعة دعم تعمل على
تقديم برامج تعليمية وتشخيصية متخصصة بالتنسيق مع جهات طبية وتربوية حكومية وخاصة .
أن تقوم وزارة التربية والتعليم بمهمة تدريب المربيات في الروضة ومدارس
التعليم الأساسي على استخدام البرنامج السلوكي لخفض الاضطراب في تعديل سلوك
الأطفال المضطربين .
الباحث :محمد عبدالرحمن إسماعيل
سنة النشر : 1430هـ / 2009م
عنوان الرسالة : فاعلية برنامج تدريبي لتنمية بعض المهارات
الاجتماعية لدى أطفال الروضة
لغة الرسالة : اللغة العربية نوع
الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنيةالجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أد/ ثناء بهاء الدين التكريتي أد / صادق المخلافي
عدد الأوراق: ( 138) ورقة التخصص / علم نفس تربوي
الملخص
يهدف البحث إلى التعرف على فاعلية برنامج تدريبي
لتنمية بعض المهارات الاجتماعية لدى أطفال الروضة تكونت عينة البحث من (28) طفلاً
تراوحت أعمارهم من (4-5) سنوات تم تقسيمهم
عشوائياً على مجموعتينالأولىتجريبية والأخرى ضابطة وتضمنت أدوات البحث من استبانة لتقدير المهارات
الاجتماعية لأطفال الروضة والاداة الثانية بناء وتطبيق برنامج تدريبي لتنمية
المهارات الإجتماعية لدى أطفال الروضة.
وجاء هذا البحث في خمسة فصول.
الأول : التعريف بالبحث والفصل الثاني :
الإطار النظري وجاء في هذا الفصل بالمبحث الأول : الطفولة المبكرة والمبحث الثاني : المهارة المبحث الثالث : عن المهارات
الاجتماعية والفصل الثالث : دراسات سابقة . وناقش الباحث في الفصل الرابع : إجراءات البحث وأشتمل الفصل الخامس : عرض النتائج ومناقشتها أشتمل الفصل السادس على الإستنتاجات والتوصيات
.
توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج منها :
Ø وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى
الدلالة (005) بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية على استبانة )تقدير المهارات الاجتماعية ) في القياس القبلي والبعدي لصالح القياس
ألبعدي
Ø وجدت فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى
الدلالة (005) بين متوسطي رتب درجات المجموعتين التجريبية والضابطة في الدرجة الكلية على استبانة )تقدير المهارات الاجتماعية ) بعد تطبيق البرنامج التدريبي لصالح المجموعة التجريبية .
أهم التوصيات التي توصل اليها البحث :
Ø ضرورة تطبيق البرنامج المستخدم في البحث
الحالي ضمن برامج الأنشطة المقدمة لأطفال الروضة في اليمن .
الباحثة : افتخار أحمد عبدالرحمن علي الشميري
سنة النشر : 1430هـ / 2009م
عنوان الرسالة : فاعلية برنامج علاجي
لبعض صعوبات التعلم النمائية الشائعة عند أطفال الروضة
لغة الرسالة : اللغة العربية نوع
الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أد/ خديجة احمد السياغي ود / حيدر إبراهيم العطار
عدد الأوراق: ( 166) ورقة التخصص / رياض الأطفال
الملخص :
يهدف البحث إلى بناء بطارية لتشخيص صعوبات
التعلم النمائية الشائعة عند أطفال الروضة والتعرف على
صعوبات التعلم النمائية الشائعة عند أطفال الروضة في مدينة تعز والتعرف على الفروق
في صعوبات التعلم النمائية الشائعة عند أطفال الروضة وفقاً لمتغير النوع في مدينة
تعز وبناء برنامج علاجي لعلاج الصعوبات
النمائية البصرية – الحركية عند أطفال الروضة ومعرفية فاعلية البرنامج العلاجي في علاج أطفال الروضة ذوي الصعوبات النمائية البصرية – الحركية عند
أطفال الروضة في مدينة تعز . والتحقق من استمرارية فاعلية البرنامج العلاجي من
خلال قياس المتابعة لأفراد المجموعة التجريبية ككل . تكونت عينة البحث من (330)
طفلاً وطفلة من مجتمع البحث البالغ (1297) طفلاً وطفلة تم اختيارهم بالطريقة
العشوائية البسيطة من (41) روضة حكومية وأهلية أما عينة البحث لأغراض تطبيق البرنامج العلاجي والتعرف على فاعليته فقد
اختيرت عينة عشوائية بسيطة اشتملت على (40) طفلاً وطفلة منهم(16) طفلة و(24) طفلا من الأطفال الذين تم
تشخيصهم ذوي الصعوبات النمائية البصرية – الحركية والذين بلغ عددهم (123) طفلاً
وطفلة وقد تم توزيعهم
عشوائياً على مجموعتين تجريبية وضابطة اشتملت كل منها على (20) طفلاً
وطفلة وتم استخراج
العديد من الأدوات
وجاء هذا البحث في خمسة فصول.
الأول : الإطار العام للبحث والفصل الثاني : الإطار النظري والفصل الثالث : دراسات سابقة والفصل الرابع : إجراءات البحث والفصل الخامس : نتائج
البحث .
أهم النتائج التي توصل اليها البحث :
Ø إن نسبة شيوع صعوبات التعلم النمائية عند
أطفال الروضة بشكل عام هي : (5314%) فقد جاءت الصعوبات النمائية البصرية – الحركية
أكثر الصعوبات شيوعاً وانتشاراً عند أطفال الروضة في مدينة تعز حيث بلغت نسبتها
(522%) واحتلت الصعوبات اللغوية المرتبة الأخيرة وبلغت نسبتها (444%) .
الباحث : عبده سعيد محمد أحمد الصنعاني
سنة النشر : 1430هـ / 2009م
عنوان الرسالة : العلاقة بين الاغتراب النفسي وأساليب
المعاملة الوالدية لدى الطلبة المعاقين سمعياً في المرحلة الثانوية .
لغة الرسالة : اللغة العربية نوع
الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنيةالجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أد/ خديجة احمد السياغي ود
/ حيدر إبراهيم العطار
عدد الأوراق: ( 166) ورقة التخصص / تربية خاصة
الملخص
يهدف البحث إلى قياس كل من الاغتراب النفسي وأساليب
المعاملة الوالدية لدى الطلبة المعاقين سمعياً والتعرف على العلاقة بين الاغتراب
النفسي وأساليب المعاملة الوالدية ومدى
إسهام أساليب المعاملة الوالدية في التنبؤ بالاغتراب النفسي . والتعرف على الفروق
في أساليب المعاملة الوالدية لدى الطلبة المعاقين سمعياً. وفقاً لمتغيرات :
المحافظة والنوع والعمر عند فقدان السمع ونوع الإعاقة السمعية . تم استخدام مقياسين احدهما من إعداد الباحثة كما تم
اختيار عينة البحث من أربع محافظات في الجمهورية اليمنية بطريقة عشوائية وتم تطبيق
ادوات البحث على جميع الطلبة المعاقين سمعياً في الصفوف الثلاثة بالمرحلة الثانوية
والبالغ عددهم (145) واستبعد (18) فرداً لم تتطبق عليهم شروط العينة وبذلك وصل حجم
العينة الأصلي (126) طالباً يتوزعون حسب متغير النوع إلى (71) ذكور و(55) إناث.
وجاء هذا البحث في خمسة فصول.
الأول : الإطار العام للبحث والفصل الثاني : الإطار النظري والفصل الثالث : دراسات سابقة والفصل الرابع : إجراءات البحث وأشتمل الفصل الخامس : عرض نتائج البحث .
تم التوصل الى عدد من النتائج منها :
1. يتبع الوالدان
أساليب ايجابية في معاملة أبنائهم المعاقين سمعياً من طلبة المرحلة الثانوية .
2. لايعاني المعاقون
سمعياً من الشعور بالاغتراب النفسي .
أوصى البحث بالآتي :
Ø تطوير مستوى وعي الوالدين بالأهمية
الكبيرة للغة الإشارة وضرورة تدريبهم على تعلمها عن طريق البرامج التوعوية من خلال
وسائل الإعلام المختلفة
Ø تنمية خبرات الكوادر العاملة مع الطلبة
المعاقين سمعياً في المدارس من خلال الدورات التأهيلية الخاصة بطرق التعامل
والتواصل مع المعاقين سمعياً
أهم المقترحات التي قدمها البحث :
إجراء دراسة مقارنة بين إغتراب المعاقين سمعيا وبين
العاديين .
إجراء دراسة لأساليب المعاملة الوالدية للمعاقين
سمعياً وعلاقتها بموقع الضبط
الباحث : جمهور ناجي سرحان الحميدي
سنة النشر : 1430هـ / 2009م
عنوان الرسالة : الميول
المهنية وعلاقتها بسمات الشخصية الموهوبة للطلبة المتفوقين دراسياً بمدينة تعز
لغة الرسالة : اللغة العربية نوع
الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنيةالجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أد/ خديجة احمد السياغي ود / حيدر إبراهيم العطار
عدد الأوراق: ( 150) ورقة التخصص / تربية خاصة
الملخص
يهدف البحث إلى التعرف على الميول المهنية
وعلاقتها وسمات الشخصية الموهوبة السائدة للطلبة المتفوقين دراسيا .استخدمت
الباحثة مقياس الميول المهنية واجري البحث على الطلبة المتفوقين دراسيا بالمرحلة
الثانوية في العام الدراسي (2008/ 2009م) بمدارس مدينة تعز الحاصلين على معدل
لايقل عن (85%) في امتحان الشهادة الأساسية في العام (2007/2008م) والبالغ عددهم
(231) منهم (101) طالبا و(156) طالبة .
وجاء هذا البحث في أربعة فصول.
الأول : الإطار العام للبحث والفصل الثاني : الإطار النظري والدراسات السابقة والفصل الثالث :
منهجية البحث . وناقشت
الباحثة في الفصل الرابع : عرض نتائج البحث . توصل البحث إلى عدد من النتائج منها :
تعدد الميول المهنية للطلبة المتفوقين وقد ترتبت
تلك الميول تنازليا على النحو التالي :العلمي الخدمة الاجتماعية التقني ألإقناعي الكتابي الحسابي الأدبي الخلوي الميكانيكي الرياضي الفني التجاري .
أن هناك فروقاً ذات دلالة إحصائية تبعا لمتغير
الجنس (ذكور إناث) في الميول المهنية (الخلوي الميكانيكي الرياضي التقني) لصالح الذكور وفي (الميل العلمي) لصالح
الإناث في حين لم توجد أي فروق في بقية
الميول المهنية .
هناك علاقة بين الميول المهنية وسمات الشخصية
الموهوبة .وخرج البحث بالعديد من التوصيات والمقترحات أهمها :
الباحث : مرفت العزي سنان
عام المناقشة : 1430هـ / 2009م
عنوان الرسالة :
الأساليب المعرفية لدى الطلبة المتفوقين دراسياً وعلاقتها بسماتهم الشخصية في ضوء
نموذج العوامل الخمسة الكبرى للشخصية
لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : دكتوراه البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أد/ محمد عبدالله الصوفي أ. د / أنيسة دوكم
عدد الأوراق: ( 194) ورقة التخصص / إرشاد نفسي
الملخص
يهدف البحث إلى التعرف على العلاقة بين الأساليب المعرفية وسمات الشخصية
لدى الطلبة المتفوقين دراسياً وتم تطبيق
البحث على عينة بلغت (209) طالب وطالبة في المستوى الثاني والرابع ضمن التخصصات
العلمية والإنسانية في كلية التربية جامعة تعز – ممن يمثلون الرباعي الأعلى لمجموعتهم
الدراسية والحاصلين على معدل 80% فأعلى .ولتحقيق أهداف البحث تم استخدام اختبار
الأشكال المتضمنة (الصور الجمعية ) كما استخدمت الباحثة مقياس التصلب وقائمة العوامل الخمسة الكبرى للشخصية
وجاء هذا البحث في أربعة فصول.
الأول : مشكلة البحث وأهميته والفصل الثاني : الإطار النظري والدراسات السابقة والفصل الثالث إجراءات البحث . وناقشت الباحثة في الفصل الرابع : عرض نتائج البحث ومناقشتها .
توصل البحث إلى عدد من النتائج منها :
أن الأسلوب المعرفي (الاعتماد ) على
المجال الإدراكي سائد بين الطلبة المتفوقين دراسيا . وأن الطلبة المستقلين إدراكيا من الطلبة المتفوقين دراسيا أكثر
مرونة والطلبة المتصلبين أكثر اعتمادية
.وأن طلبة التخصصات العلمية أكثر استقلالية في الإدراك من طلبة التخصصات الإنسانية
.
كما توصلت الدراسة إلى العديد من التوصيات أهمها :
Ø الطلبة المتفوقون دراسيا يتميزون بأنهم
أكثر مرونة.
Ø الإناث أكثر اعتمادية في الإدراك ممن
الذكور
واقترحت الباحثة مايلي :
Ø توعية الآباء والمدرسين وأساتذة الجامعة
بأهمية تعويد الطلبة على استخدام التفكير المنطقي بشيء من الاستقلالية والمرونة من
خلال اتباع المناقشات العقلية
Ø عدم التسرع في الأحكام وتنمية القدرة على التحليل المنطقي وتعديل اتجاهاتهم التعصبية وتصلبهم الفكري .
Ø إجراء دراسة مماثلة عن العلاقة بين سمات
الشخصية وبعض الأساليب المعرفية الأخرى
التي لم يتناولها البحث .
الباحث : نجاة أحمد قاسم أسعد
عام المناقشة : 1429هـ - 2009م
عنوان الرسالة : "
أثر العلاج السلوكي المعرفي في خفض قلق المستقبل لدى طلبة كلية التربية- جامعة
تعز"
لغة الرسالة
: اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أد/: نبيل صالح سفيان أد/: ثناء بهاء الدين التكريتي
عدد الأوراق: (153) ورقة التخصص / إرشاد نفسي .
الملخص
يهدف البحث إلى التعرف على الفروق في مستوى قلق المستقبل لدى طلبة كلية التربية- جامعة
تعز وفقاً لمتغيري النوع (ذكور– إناث) والتخصص (علوم طبيعية - علوم
إنسانية).وتكونت عينة البحث الأساسية من (445) طالباً وطالبة، من المستوى الدراسي
الرابع في كلية التربية - جامعة تعز، طبق عليهم اداة البحث المتمثلة بمقياس قلق
المستقبل، وتم اختيار عينة البرنامج العلاجي مكونة من(32) طالباً وطالبة، قسمت إلى
مجموعتين: مجموعة تجريبية بعدد (16) طالباً وطالبة تم تطبيق برنامج علاجي جماعي
لخفض قلق المستقبل لديهم، ومجموعة ضابطة بعدد (16) طالباً وطالبة لم تخضع لأي
معالجة. واستخدم في البحث الحالي المنهج الوصفي للهدف الثاني، والمنهج التجريبي
لبقية أهداف البحث
وجاء هذا البحث في خمسة فصول.
الفصل الأول:
التعريف بالبحث والفصل الثاني : الإطار النظري والفصل الثالث : دراسات سابقة والفصل
الرابع: إجراءات البحث والفصل الخامس عرض النتائج ومناقشتها .
توصل البحث إلى عدد من النتائج منها :
Ø توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى
دلالة (0.05) بين متوسطات درجات أفراد العينة الأساسية وفقاً لمتغيري النوع (ذكور–
إناث)، والتخصص (علوم طبيعية - علوم إنسانية) على مقياس قلق المستقبل وفقاً
لأبعاده (المهني، الاقتصادي، الاجتماعي).
كما توصلت الدراسة إلى العديد من التوصيات أهمها :
Ø الاهتمام بطلبة الجامعة في السنوات
النهائية من دراستهم.
Ø توفير المزيد من الخدمات النفسية،
والبرامج العلاجية، والإرشادية؛ لمساعدة الشباب على مواجهة ضغوط الحياة؛ وفي ضوء
نتائجه.
تم عرض
بعض المقترحات منها :
Ø إجراء بحث يكشف عن علاقة الوعي الديني
بقلق المستقبل لدى الشباب. وإجراء بحث عن قلق المستقبل السياسي، لما له من تأثير
على جوانب حياة الفرد المختلفة، وعلاقته ببعض الاضطرابات النفسية.
الباحث : بسـمة علي عبده ثابت
عام المناقشة : 1430هـ ـ 2009م
عنوان الرسالة : مستوى الاستقلالية لدى طلبة جـامعـة تعـــــز وفاعلية
برنامج إرشادي تكاملي في تنميتها
لغة الرسالة
: اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: د.أنيسة دوكم د/ صادق الشميري
عدد
الأوراق: 128 ورقة التخصص / إرشاد نفسي
الملخص
:
يهدف البحث إلى قياس مستوى
الاستقلالية لدى الطلبة المستجدين في جامعة تعز ومعرفة مدى فاعلية البرنامج
الإرشادي المصمم من قبل الباحثة في رفع مستوى الاستقلالية لدى الطلبة المستجدين في
جامعة تـعـز .
ولتحقيق أهداف البحث تم بناء
مقياس للاستقلالية تكون من جانبين (وجداني) متمثل بفهم الذات بمكوناته الوعي
بالانفعالات وتقييم الذات والثقة بالنفس ، والمكون (المعرفي) الذي تمثل بالتخطيط
وحل المشكلات واتخاذ القرار تم تصميم
برنامج إرشادي قائم على أسس ومبادئ الاتجاه الانتقائي(التكاملي) في الإرشاد النفسي
والقائم على منهج التكامل بين النظريات تم
استخدم المنهج الوصفي للتحقق من الفرضيتين الأولى والثانية ، حيث طبقت دراسة مسحية
على عينة بلغت (667) طالب وطالبة تم اختيارهم بطريقة العينة الطبقية النسبية
العشوائية، كما تم استخدام المنهج التجريبي القائم على تصميم مجموعة واحدة ذات
اختبار قبلي وبعدي للتحقق من الفرضية الثالثة والرابعة ، وقد طبق البرنامج
الإرشادي على عينة بلغت (15) طالبة تم اختيارهن من ثلاثة أقسام في الجامعة بموجب
درجاتهن المنخفضة على مقياس الاستقلالية .
كما توصلت الدراسة إلى العديد من التوصيات أهمها :
Ø أن مستوى الاستقلالية لدى الطلبة المستجدين متوسط ولم يصل إلى مستوى يتناسب
مع مرحلة النمو المناسبة لأعمارهم .
Ø عدم وجود فروق في الاستقلالية حسب النوع ، وفيما يتعلق بالبرنامج الإرشادي
. توصلت الباحثة إلى فاعلية البرنامج الإرشادي في رفع مستوى الاستقلالية لدى
الطالبات المشاركات في المجموعة التجريبية ، كما استمرت فاعلية البرنامج الإرشادي
ونمو المهارات التي تم تدريب المشاركات عليها بعد شهرين من تطبيق البرنامج وهذا ما
أظهره القياس التتبعي للبرنامج
الباحث : عائشة درويش شريف
درويش
عام المناقشة : 1430هـ / 2009م
عنوان الرسالة : أثر برنامج تدريبي في إكساب طفل الروضة مفهومي الزمن
والمكان
لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أد/ أ.د نبيل صالح سفيان ود / حيدر إبراهيم العطار
عدد الأوراق: ( 158) ورقة التخصص /
رياض أطفال
الملخص :
يهدف البحث إلى التعرف على تطور
اكتساب مفهوم الزمن ومفهوم المكان لدى طفل الروضة في عمر (4 -5 ) سنواتمن خلال تطبيق برنامج تدريبي خاص
بإكساب المفهومين.
كما توصلت الدراسة إلى العديد من النتائج أهمها :
Ø أن للبرنامج التدريبي
له تأثيراً واضحاً في تنمية مفهوم المكان لدى الأطفال وتمثل ذلك في جميع المفردات
حيث تساوت التدريبات المقدمة في البرنامج التدريبي من حيث عددها ونوعية النشاط
فيها ما بين حركي وعقلي وفني وتنظيم تقديمها في تسلسل يتفق مع الترتيب المنطقي
والنمائي في تطورها .
Ø أن الأدوات المستخدمة
في تقديم أشطة مفهوم المكان المتضمنة في البرنامج التدريبي المقدم كانت محسوسة
كالمجسمات والمكعبات وواقعية من بيئة الطفل وهذا بدوره يزيد من إثارة دافعية الطفل
نحو التعلم .
بينت الباحثة أهم التوصيات:
Ø تتبنى مؤسسات رياض الأطفال
تطبيق البرنامج التدريبي الحالي على أطفال المستوى الأول في الروضة بهدف تنمية
مفاهيم الزمن والمكان لديهم.
Ø أن تستفيد مربيات الروضة من الإطار النظري
للبحث الحالي في التدرج في تعلم المفاهيم للأطفال حسب مراحل النمو المعرفي وبما
يتناسب مع مستوى نضجهم العمري والعقلي وفقاً للمحددات العمرية التي أكدها البحث.
Ø استخدام الأسلوب القصصي المصور واللعب
الإيهامي (التخيلي ) في تكوين مفاهيم الطفل للزمن والمكان معاً للعلاقة بين التتابع الزمني والمكاني للأشياء
والأحداث.
Ø تدريب الطفل في الروضة على تنظيم وقته
الخاص في ممارسة أعماله ونشاطاته بهدف
تنمية الشعور لديه بأهمية الزمن الشخصي ونقل أثر التدريب إلى فهم الزمن الموضوعي
المجرد بالتدرج .
وخرج البحث بالعديد من المقترحات أهمها :
Ø التعرف على أهمية تنظيم البيئة الإدراكية
في تنمية مفاهيم المكان. تأثير العمر الزمني في اكتساب مفاهيم الزمن.
Ø الكشف عن العلاقة بين مفهوم الحجم والزمن
لدى أطفال الروضة.
Ø إمكانية التسريع في عملية اكتساب مفاهيم
الزمن الأكثر تجريداً باستخدام الشواهد المادية.
الباحث :
اشتياق قائد سعيد شمسان
عام المناقشة : 1430هـ - 2009م
عنوان الرسالة : فاعلية برنامج تدريبي لتنمية مهارات الرسم لدى
أطفال الروضة
لغة الرسالة
: اللغة العربية نوع الرسالة
: ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين:
أد/ ثناء بهاء الدين
التكريتي أد/ أحمد علي الأميري
عدد الأوراق: (178)
ورقة التخصص /
رياض أطفال
الملخص
يهدف البحث إلى التعرف على مستوى مهارات الرسم التالية : ( رسم الخطوط –
رسم الأشكال – التلوين ) لدى أطفال الروضة وذلك من خلال إعداد استبانة لهذا الغرض .
تتكون عينة البحث الحالي من (32) طفلاً تراوحت أعمارهم من ( 4 و 5 ) سنوات من أطفال
روضة الرسالة التابعة لمديرة القاهرة – بمدينة تعز ممن كشفت عنهم استبانة مهارات
الرسم بأن لديهم ضعف في مهارات الرسم وتضمنت أدوات البحث استبانة لتقدير مهارات
الرسم لأطفال الروضة وبرنامج تدريبي لتنمية مهارات الرسم لدى أطفال الروضة من
إعداد الباحثة . وتم إجراء التكافؤ للعينة حيث تم تقسيمهم إلى مجموعتين الأولى تجريبية
وعددها (16) طفلاً والأخرى ضابطة وعددها
(16) طفلاً .
وجاء هذا البحث في ستة فصول.
الأول : التعريف بالبحث والفصل الثاني : الإطار النظري والفصل الثالث
دراسات سابقة والفصل الرابع : إجراءات البحث . وناقشت الباحثة في الفصل
الخامس : عرض نتائج البحث ومناقشتها الفصل
السادس : الاستنتاجات والتوصيات والمقترحات .
توصل البحث إلى عدد من النتائج منها :
Ø أن البرنامج التدريبي على أطفال الروضة بعمر (
4 و 5 ) سنوات قد أثبت فاعليته في تحسين مهارات الرسم .
كما قدمت الباحثة مجموعة من التوصيات أهمها :-
Ø توجيه معلمات الروضة بالخصائص والمتطلبات
النمائية لطفل الروضة للمساعدة على توجيه الطفل ورعايته .
Ø الاهتمام بتوفير بيئة حسية غنية تساعد على
تنمية مهارات الرسم وتفعيل الأنشطة
التعبيرية الفنية في الروضة وممارستها دائماً مع طفل الروضة وإدماج منهج الروضة بتلك الأنشطة بما يسهم في
تنمية قدرات الطفل الفنية والإبداعية .
Ø تطبيق برنامج أنشطة مهارات الرسم المستخدم في
البحث الحالي ضمن برامج الأنشطة المقدمة لأطفال الروضة في اليمن .
كما قدمت الباحثة مجموعة من المقترحات أهمها :-
Ø فاعلية برنامج للرسم باستخدام الكمبيوتر في
تنمية مهارات الرسم لدى أطفال الروضة .
Ø دراسة لتقويم أداء مربيات رياض الأطفال واتجاهاتهم نحو أنشطة الرسم وانعكاساته على
تدريباتهم للأطفال بالروضة .
الباحث
: نبيلة عبدالكريم عبدالرحيم الشرجبي
عام المناقشة :
2008م
عنوان الرسالة : اتجاهات طلبة الجامعة نحو
العنف وعلاقتها بالالتزام الديني والوعي بحقوق الإنسان
لغة الرسالة
: اللغة العربية نوع الرسالة
: دكتوراه البلد:
الجمهورية اليمنية الجامعة:
جامعة تعز
المشرفين:
أ.د / محمد عبدالله
الصوفي ود. أحمد علي الأميري .
عدد الأوراق: (248)
ورقة التخصص /
علم النفس الاجتماعي
الملخص :
يهدف البحث إلى التعرف على اتجاهات طلبة جامعة تعز نحو العنف ومستوى
الالتزام الديني لديهم ومستوى الوعي بحقوق الإنسان كما هدف البحث إلى التعرف على دلالة الفروق في
كلٍ من الاتجاه نحو العنف والالتزام الديني والوعي بحقوق الإنسان تبعاً لمتغيرات (
الجنس العمر المستوى الدراسي الكلية ) والعلاقة بين اتجاهات طلبة الجامعة
نحو العنف والالتزام والوعي بحقوق الإنسان . بلغت عينة البحث (480) مبحوثاً من
طلاب وطالبات جامعة تعز تم اختيارها بالطريقة العشوائية الطبقية . قامت الباحثة
ببناء مقاييس اتجاهات طلبة الجامعة نحو العنف والالتزام الديني والوعي بحقوق
الإنسان .
وجاء البحث في أربعة فصول.
الأول في : الإطار العام
للبحث والفصل الثاني : إطار نظري و دراسات سابقة والفصل الثالث إجراءات البحث وناقشت الباحثة في الفصل الرابع عرض نتائج البحث ومناقشتها وعرض التوصيات
والمقترحات .
توصل البحث إلى عدد من النتائج منها :
Ø أن متوسط طلبة المستوى الأول أعلى من متوسط
طلبة المستوى الرابع .
Ø أن طلبة كلية الآداب أقل التزاماً من كليتي
العلوم والتربية في الالتزام الديني تبعاً لمتغير الطلبة .
Ø كلما زاد الوعي بحقوق الإنسان كلما قل الاتجاه
نحو العنف .
Ø عدم وجود علاقة ارتباطية دالة بين الالتزام
الديني والوعي بحقوق الإنسان
كما قدمت الباحثة مجموعة من التوصيات أهمها :-
Ø على الجامعات والمؤسسات التربوية والثقافية
تفعيل دورها في التركيز على نشر الوعي بثقافة الحوار ونبذ العنف .
Ø على الجامعات التخطيط لإجراء دراسات عن العنف
في الجامعات اليمنية نظراً لندرة هذه الدراسة في المجتمع اليمني .
Ø على وزارتي حقوق الإنسان والتعليم العالي
التركيز على تعليم حقوق الإنسان بنشر المعرفة الأساسية بحقوق الإنسان وتعزيز
اندماجها بالقيم العامة وتضمين مفاهيم حقوق الإنسان ضمن المناهج الدراسية .
الباحث :
ليلى مطهر محمد غالب
شريف
عام المناقشة : 1431هـ - 2010م
عنوان الرسالة : بناء برنامج إرشادي تدريبي
لتنمية المهارات الإرشادية لدى الأخصائيين الاجتماعيين في المدارس الثانوية بمدينة
إب
لغة الرسالة
: اللغة العربية نوع الرسالة
: ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرف: أ.د / ثناء بهاء الدين عبدالله
التكريتي
عدد الأوراق: ( 168) ورقةالتخصص / إرشاد النفسي
الملخص :
هدف البحث إلى معرفة مدى توفر المهارات الإرشادية
لدى الأخصائيين الاجتماعيين في المدارس الثانوية بمدينة إب . اعتمدت الدراسة على
المنهج التجريبي طبق البحث على عينة من
الأخصائيين الاجتماعيين من كلا الجنسين ( الذكور – الإناث ) والبالغ عددهم (20)
أخصائي اجتماعي بالطريقة القصدية وقد
تراوحت أعمارهم ما بين ( 26 – 40 ) سنة كما تراوحت سنوات خبرتهم بين (1) إلى (6) سنوات موزعين على (8) ذكور و (12)
إناث . أعدت الباحثة استبانة لقياس مدى توافر المهارات الإرشادية لدى الأخصائيين
الاجتماعيين وكذا برنامجا ً إرشاديا ً
تدريبيا ً لتنمية المهارات الإرشادية لدى الأخصائيين الاجتماعيين في المدارس
الثانوية بمدينة إب – الجمهورية اليمنية .
Ø توصلت الباحثة للعديد من الاستنتاجات أهمها :
Ø أن تدني مستوى بعض الأخصائيين الاجتماعيين في ِأداء
بعض المهارات الإرشادية ناتج عن ضعف الممارسة العملية للمهارات الإرشادية في أثناء
تأديتهم لعملهم داخل المدرسة .
Ø أن معظم الأخصائيين الاجتماعيين في مدارس إب
الثانوية غير متخصصين في مجال الإرشاد النفسي والتربوي .
Ø قلة برامج التدريب والتأهيل في مجال الخدمة
الاجتماعية وأحيانا ً غيابها في معظم الجامعات اليمنية .
Ø إن البرنامج الحالي أثبت فاعليته في تنمية المهارات
الإرشادية لدى الأخصائيين الاجتماعيين في المدارس الثانوية بمدينة إب .
كما توصلت الدراسة للعديد من التوصيات أهمها :
Ø على مكتب التربية والتعليم بعامة والعاملين في مجال
الخدمة الاجتماعية الاهتمام بإعداد برامج تدريبية مكثفة على المهارات الإرشادية
عموما ًومهارات المقابلة الإرشادية والعلاجية
Ø القيام بالدورات التدريبية أثناء الخدمة لجميع
العاملين بحقل الخدمة الاجتماعية أو الإرشاد النفسي والتربوي .
Ø أهم المقترحات :-
Ø تقديم دراسات ذات علاقة ببرامج تدريبية تخص عينات
أخرى من الأفراد .
Ø تقديم دراسات تختص بتقييم أداء المرشدين النفسيين
والتربويين وكيفية تطوير قدراتهم
ومهاراتهم .
Ø إجراء دراسات مقارنة بين تطبيق الأخصائي الاجتماعي
للمهارات الإرشادية ومتغيرات أخرى كنجاح العملية الإرشادية وفاعلية العمل الإرشادي
داخل المؤسسة أو زيادة قدرته على حل المشكلات النفسية والتربوية أو مساعدة المسترشدين .