ملخص رسائل الماجستير والدكتوراه كلية التربيه قسم الادارة والاشراف التربوي1
تاريخ الإضافة : 25-12-2019
كلية التربية
قسم الإدارة والإشراف التربوي
رقم التسلسل: 1
الباحث : نوال سالم صالح
عام المناقشة :1427هـ/ 2006م
عنوان الرسالة : استراتيجيات إدارة الصراع التنظيمي وإثرها على إدراك
العاملين لفعالية الإدارة ووحدة وايجابية الصراع التنظيمي في المدارس الثانوية بمدينة
تعز(دراسة ميدانية).
لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير
البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز المشرفين: د/ محمد طارش د/ فيصل القباطي
عدد الأوراق: (101) ورقة التخصص : إدارة
تربوية
الملخص
تكمن أهمية الدراسة في إلقاء
الضوء على إدارة الصراع التنظيمي في
المدارس الثانوية وتفعيل جوانبه الايجابية وإبراز الجانب الايجابي للصراع وتوظيفه
التوظيف الصحيح لما له من دور في التغيير والتطوير . استخدمت
الباحثة المنهج الوصفي والاستبانة اداة
لبحثها التي تكونت من 46 فقرة ويتكون مجتمع الدراسة من جميع معلمي المرحلة
الثانوية في مدينة تعز البالغ عددهم (1177) لثلاث مديريات هي المظفر والقاهرة
وصالة تم اختيار العينة بالطريقة
العشوائية وبلغ عدد أفراد العينة (588) معلم ثانوي استجاب منهم (480) معلم ثانوي
تم استبعاد (76) منهم لعدم صلاحية الايجابية في الأداة ليصبح إجمالي
المشمولين بالدراسة (413) معلم ثانوي بنسبة (702%) من إجمالي الاستبيانات التي تم
توزيعها بنسبة (351%) من إجمالي عدد أفراد مجتمع الدراسة الأصلي .
جاء هذا البحث في خمسة فصول.
الفصل الأول: عن الإطار العام. وتناول الفصل الثاني: الإطار الفكري
والفلسفي لاستراتيجيات إدارة الصراع.أما الفصل الثالث: فتعرض لإجراءات
الدراسة الميدانية . الفصل الرابع : نتائج الدراسة
وتفسيرها. الفصل الخامس : خلاصة النتائج والتوصيات
من أهم النتائج التي توصلت إليها الباحثة : أن استراتيجية التعاون هي الاستراتيجية الأكثر استخداماً تليها استراتيجية الحث تليها استراتيجية التنافس واقلهن استراتيجية هي التجنب .
توصلت الباحثة للعديد
من التوصيات أهمها :
- ضرورة قيام مكتب التربية والتعليم
بالمحافظة بتصميم برامج تدريبية بغرض توعية
- تثقيف مديري المدارس الثانوية بمفهوم
استراتيجية إدارة الصراع التنظيمي والفكر
الإداري بشكل عام
- أن يعمل مكتب
التربية والتعليم بالمحافظة على اختيار مديري المدارس الثانوية الحاصلين على درجات
علمية في مجال الإدارة المدرسية أو ممن سبق لهم الالتحاق بدورات تدريبية في هذا
المجال
توصلت الباحثة لمقترحات عديدة أهمها :
Ø إجراء المزيد من
الدراسات في موضوع إدارة الصراع التنظيمي ــ
رقم التسلسل: 2
الباحث : جلال أحمد ناجي عبدالله
الدميني
عام المناقشة : 1427هـ/2006م
عنوان الرسالة : الاحتياجات التدريبية
للمشرفين التربويين في محافظة تعز بالجمهورية اليمنية.
لغة
الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أ.د/ سلطان سعيد
المخلافي وأد/ عبدالكريم حسان عدد الأوراق: (111) ورقة التخصص / إشراف تربوي
الملخص
يهدف البحث الحالي إلى تحديد الاحتياجات التدريبية
للمشرفين التربويين في محافظة تعز بالجمهورية اليمنية في ضوء الكفايات الإشرافية اللازم توافرها لدى
المشرفين التربويين
وتكون مجتمع البحث من (1063) مشرفا ً ومشرفة
تربوية موزعين على (23) مديرية في محافظة
تعز وتألفت عينة البحث من (319) مشرفا ً
ومشرفة تربوية بنسبة (30%) من مجتمع
البحث تم اختيارهم بالطريقة العشوائية
الطبقية وفقاً لمتغيرات البحث .
ولتحقيق أهداف البحث قام الباحث بإعداد استبانة تشتمل على (72) فقرة تمثل الكفايات الإشرافية
المطلوبة لعمل المشرف التربوي في ظل التوجهات الاستراتيجية القائمة لوزارة التربية والتعليم ومتطلبات العصر وتتوزع على (4) وظائف رئيسة هي : التخطيط (18) فقرة والتنظيم (13) فقرة والتوجيه (23)
فقرة والتقويم (18) فقرة .
جاء هذا البحث في خمسة فصول.
تحدث الأول: عن الإطار العام للبحث.وتناول الفصل الثاني: الخلفية النظرية والدراسات السابقة.
وناقش الفصل الثالث :منهجية البحث وإجراءاته واستعرض الباحث في
الفصل الرابع: النتائج ومناقشتها
اهم النتائج التي توصلت اليها الدراسة :
· عدم وجود فروق دالة
إحصائياً بين متوسط درجة قدرة المشرفين التربويين على ممارسة الكفايات الإشرافية
التي تضمنتها اداة البحث تعزى إلى متغير
الجنس ونوع المؤهل , ومجال الإشراف التربوي
· وجود فروق دالة إحصائياً
بين متوسط درجة قدرة المشرفين التربويين على ممارسة الكفايات الإشرافية التي
تضمنتها اداة البحث تعزى إلى المؤهل
العلمي ( دبلوم جامعي جامعي ماجستير ) ولصالح المؤهل الأعلى ( ماجستير
) والمتغير الجغرافي ( المدينة الريف ) ولصالح المدينة ومتغير سنوات العمل في الإشراف التربوي .
أهم التوصيات :
- اعتماد اداة البحث.
- اعتماد النتائج أوقائمة الاحتياجات التدريبية
التي توصل إليها البحث العلمي والمتمثلة
بمتوسط درجة قدرة المشرفين التربويين على ممارسة الكفايات الإشرافية أساسا ً لبناء برنامج تدريبي يلبي احتياجات
المشرفين التربويين الحاليين من أجل
القيام بمهامهم الإشرافية انسجاماً مع
التوجهات الاستراتيجية لوزارة التربية
والتعليم ومواكبة لمتطلبات العصر.
رقم التسلسل: 3
الباحث : جميلة عبدالرزاق
مرشد احمد عبدالله
عام المناقشة : 1427هـ/ 2006م
عنوان الرسالة : فرص ومعوقات استخدام
أسلوب الإشراف العيادي . بمرحلة التعليم الأساسي في مدينة تعز بالجمهورية اليمنية.
لغة
الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: د/ خديجة احمد السياغي
و د/ عبدالكريم حسان عدد الأوراق: (116) ورقة التخصص / إشراف تربوي
الملخص
يهدف البحث إلى التعرف على فرص ومعوقات استخدام
أسلوب الإشراف العيادي بمرحلة التعليم الأساسي في مدينة تعز بالجمهورية
اليمنية وفقاً لمتغيرات الجنس والمؤهل
العلمي وسنوات العمل في الإشراف التربوي .
أعدت الباحثة استبياناً مكوناً من (62) فقرة موزعة على 8 مجالات تم تطبيقها على عينة من المشرفين والمشرفات
التربويين بلغ عددهم (180) مشرفاً ومشرفة
وجاء البحث في أربعة فصول:الفصل الأول : مشكلة البحث وأهميته. وتناول الفصل الثاني :الإطار النظري والدراسات
السابقة
الفصل الثالث : منهجية البحث وإجراءاته .أما الفصل الرابع: فقد تم فيه عرض نتائج
البحث ومناقشتها.
توصلت الباحثة للعديد من الافتراضات أهمها :
· أن الفرص الممارسة تمثل نسبة أقل من المعوقات
وهذا مؤشر يدل على ندرة استخدام أسلوب الإشراف العيادي .
· أن المعوقات تمثل نسبة
أعلى من الفرص وهذا مؤشر على أن الإشراف
التربوي بمرحلة التعليم الأساسي في مدينة تعز ما زال يستخدم أساليب تقليدية
كما توصلت الباحثة لتوصيات عديدة منها :
- الاعتماد على اختيار
المشرفين التربويين وترقيتهم على اختيار ذوي الكفاءة المهنية والخبرة العملية في
العمل التربوي والمؤهل الدراسي الأعلى .
- توجيه المشرفين التربويين من خلال التدريب
المستمر إلى استخدام أساليب إشرافية متنوعة وحديثة وعدم الاقتصار فقط على الزيارة
الصفية
أهم المقترحات تمثلت في :
Ø إجراء دراسات تجريبية
لمعرفة أثر استخدام بعض الأساليب الإشرافية الحديثة على أداء المعلمين في التعليم
الأساسي والثانوي مثل أسلوب الإشراف
العيادي والإشراف بالأهداف والإشراف التشاوري .
رقم التسلسل: 4
الباحث : احمد محمد على المنجدي
عام المناقشة : 1427هـ/ 2006م
عنوان الرسالة : ضغوط العمل التي تواجه
مديري المدارس الأساسية بمدينة تعز وعلاقتها بأدائهم.
لغة
الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أ.د/ محمد طارش /
أد/ خديجة السياغي عدد الأوراق: (143) ورقة التخصص /
إدارة تربوية
الملخص
تهدف الدراسة إلى التعرف على مستوى ضغوط العمل التي
تواجه مديري المدارس الأساسية بمدينة تعز قام الباحث بإعداد أداتين :الأولى: أداة
قياس مستوى ضغوط العمل مكونة من 40 فقرة موزعة على سبعة مصادر أما الثانية : أداة قياس مستوى
الأداء تكون من 58 فقرة موزعة على أربعة
مجالات . وتم تطبيق الأداتين على العينة المكونة من مجتمع الدراسة الأصلي (43)
مديراً ومديرة للمدارس الأساسية الحكومية بمدينة تعز و(129) وكيلاً ووكيلة للمدارس الأساسية
الحكومية بمدينة تعز ووزع الباحث الأداتين على أفراد المجتمع الأصلي إذ استجاب (43) مديراً ومديرة و(116) وكيلاً ووكيلة .
جاء هذا البحث في خمسة فصول.
الفصل الأول : الإطار العام والدراسات
السابقة . وتناول الفصل الثاني : أدبيات الدراسة.
الفصل الثالث : منهج وإجراءات الدراسة.الفصل الرابع: عرض النتائج ومناقشتها.الفصل الخامس : الاستنتاجات والتوصيات
والمقترحات.
توصلت الدراسة للعديد من النتائج أهمها :
· أن مستوى ضغوط العمل التي تواجه مديري المدارس
الأساسية الحكومية بمدينة تعز بوجه عام (عال)
أهم التوصيات :
- ضرورة إقامة دورات
تدريبية للإداريين العاملين في المدارس الأساسية الحكومية بمدينة تعز الالتزام
بمبدأ السلطة والمسئولية وفق التسلسل الهرمي لمستويات الإدارة.
- إعادة النظر في مهام مدير المدرسة المحددة في
اللائحة المدرسية .
رقم التسلسل: 5
الباحث : عبدالجليل مدهش غانم
عام المناقشة : 1427هـ - 2006م
عنوان الرسالة : الاغتراب الوظيفي لدى
المشرفين التربويين في مدارس التعليم العام بمدينة تعز .
لغة
الرسالة : نوع الرسالة
: ماجستير البلد: الجمهورية اليمنيةالجامعة: جامعة تعز
المشرفين: د/ فيصل القباطي د / سلطان سعيد المخلاافي عدد الأوراق: ( 138 ) ورقة
التخصص / الإشراف التربوي
الملخص
هدفت الدراسة إلى التعرف على متوسط درجة وجود عوامل
الاغتراب الوظيفي لدى المشرفين التربويين بمدينة تعز .
تكون مجتمع الدراسة من المشرفين التربويين المركزيين
ومديري المدارس كمشرفين مقيمين والمشرفين التربويين المحليين ونظراً لصغر حجم المجتمع الأصلي للدراسة فقد تم
أخذ المجتمع كله عينة للدراسة حيث بلغ حجم
المجتمع الأصلي للدراسة (356) فرداً منهم (211) مشرفاً محلياً (70) مدير مدرسة (75) مشرفاً مركزياً .
قام الباحث ببناء اداة استبيان لجمع البيانات لمعرفة درجة وجود عوامل الاغتراب الوظيفي لدى
المشرفين التربويين تضمنت (60) فقرة وتوزعت على مجموعتين من العوامل:-
المجموعة الأولى: تمثل
عوامل الاغتراب الوظيفي التي تتصل بالإدارة التعليمية وتضمنت (37) فقرة . والمجموعة الثانية : تمثل
مجموعة عوامل الاغتراب الشخصية التي تعود للمشرف التربوي وتضمنت (23) فقرة .
جاء هذا البحث في خمسة فصول. الفصل
الأول : الإطار العام للدراسة .
الفصل الثاني : الإطار النظري والدراسات السابقة . الفصل الثالث : الطريقة والإجراءات .
الفصل الرابع : عرض النتائج ومناقشتها
. الفصل الخامس : الاستنتاجات
والتوصيات والمقترحات .
أهم النتائج التي توصل إليها الباحث :
· أن جميع عوامل الاغتراب الوظيفي التي تعود
للإدارة التعليمية وعددها (37) عاملاً تعبر عن عوامل اغتراب لدى المشرفين التربويين بوظائفهم المختلفة مديري مدارس مشرفين تربويين محليين ومشرفين
تربويين مركزيين تعبر عن وجود خلل في
الإدارة التعليمية .
· أن عملية الإشراف التربوي تنفذ في ظل
غياب رؤية استراتيجية لدور الإشراف التربوي وللخطط الإشرافية
وللبرامج المنفذة لخطط العملية الإشرافية وخطط المتابعة والتقويم .
توصل الباحث
للعديد من التوصيات أهمها :
- وضع خطة
استراتيجية للإشراف التربوي في سياق التوجه الاستراتيجي المتمثل بالتخطيط
الاستراتيجي للتعليم الأساسي والتعليم الثانوي ومراحل وأنواع التعليم الأخرى توضح
فيها الرؤية الاستراتيجية للإشراف التربوي
بمعناه الواسع ومكوناته وللمهام
والمسئوليات وللخطط الطويلة والمتوسطة
والقصيرة المدى التي تهدف إلى تحقيق إشراف
تربوي فعال في العملية التعليمية ومخرجاتها .
- احترام اللائحة
والالتزام بها وبضوابطها عند اختيار المشرفين أو توزيع الأعمال وعبء العمل وعند التقويم والسعي نحو وضع أدوات متابعة وتقويم موضوعية لا مجال فيها للأهواء والرغبات غير المسئولة
أهم المقترحات :-
Ø ضرورة العمل من قبل
إدارة الجامعة وعمادات الكليات على تحسين وتطوير المناخ التنظيمي السائد في كليات
جامعة تعز في كافة جوانبه المختلفة التي أوضحها البحث .
Ø إنشاء شبكة للمعلومات
والاتصالات العلمية تربط الجامعة بغيرها من الجامعات والمراكز البحثية الأخرى وتزويدها بكل حديث من المعلومات والبرامج والأبحاث
والدراسات العربية والأجنبية حتى تكون
مرجعاً للباحثين .
Ø أن تقوم إدارة الجامعة
بتوفير الإمكانية المادية اللازمة للبحث العلمي وأن تضع استراتيجية كفيلة برفع
الإنتاجية العلمية لدى أعضاء هيئة التدريس عن طريق التشجيع المادي والمعنوي وفتح الطريق أمامهم للإبداع والإنجاز العلمي وتحقيق الطموحات في النمو والترقي والشهرة العلمية .
Ø إجراء دراسة مقارنة بين جامعتين يمنيتين أو
أكثر لمعرفة واقع الإنتاجية العلمية لدى أعضاء هيئة التدريس فيها .
رقم التسلسل: 6
الباحث : محمد عبدالرحمن الكمالي
عام المناقشة : 1427هـ - 2006م
عنوان الرسالة : درجة كفايات المشرفين التربويين التخطيطية
لمهامهم الإشرافية في محافظة تعز بالجمهورية اليمنية
لغة
الرسالة : اللغة العربية
نوع الرسالة : ماجستير
البلد: الجمهورية اليمنيةالجامعة: جامعة تعز
المشرفين: د / سلطان سعيد
المخلافي د/ حلمي علي الشيباني
عدد الأوراق: ( 238 ) ورقة
التخصص / إشراف تربوي
الملخص
تهدف الدراسة إلى التعرف على درجة كفايات المشرفين التربويين التخطيطية لكل
عملية من عمليات الإشراف ( إعداد الخطط التنظيم التوجيه التقويم ) استخدمت الاستبانة اداة للقياس .
وتضمنت كل استبانة أربعة مجالات فرعية تشكل إطاراً موحداً لكفايات المشرفين
التربويين التخطيطية وهي كفايات : التخطيط لوضع الخطط والتخطيط للتنظيم والتخطيط للتوجيه والتخطيط للتقويم واشتملت كل استبانة على (77) فقرة . تم تطبيق
الاستبانة على عينة مكونة من (376) مشرفاً تربوياً في مديريات محافظة تعز في الريف
والمدينة بالطريقة العشوائية الطبقية لتحديد درجة امتلاكهم الكفايات التخطيطية لمهامهم الإشرافية كما تم تطبيق الاستبانة الأخرى على مجتمع
المشرفين المركزيين بمكتب التربية والتعليم وعددهم (82) مشرفاً .
أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة ما يلي :
1. تحديد كفايات المشرفين التربويين التخطيطية
لمهامهم الإشرافية .
2. ضعف درجة امتلاك المشرفين التربويين الكفايات
التخطيطية لمهامهم الإشرافية في جميع مجالات الدراسة .
3. ضعف درجة ممارسة المشرفين التربويين الكفايات
التخطيطية لمهامهم الإشرافية في جميع مجالات الدراسة إذ كان متوسط درجة ممارسة الكفايات التخطيطية
أقل من الدرجة المحددة في الوسط الحسابي النظري المعتمد في الدراسة (3) درجات من
(5) درجات كحد أدنى للممارسة .
أهم التوصيات التي توصلت إليها الدراسة : -
Ø ضرورة تبني قطاع
المناهج والتوجيه رؤية ورسالة نحو تطوير أداء المشرفين والرفع من كفاياتهم
التخطيطية
Ø تبني التخطيط
الاستراتيجي القائم على مشاركة المشرفين التربويين واستهدافهم وتمكينهم من كفاياته
وربط ذلك باستراتيجيتي التعليم الأساسي والثانوي .
رقم التسلسل: 7
الباحث : عزيزة محمود عبدالغني
عام المناقشة : 1427هـ - 2006م
عنوان الرسالة : برنامج مقترح لتطوير
أداء المشرفين التربويين في ضوء
الاستراتيجية الوطنية للتعليم الأساسي في
الجمهورية اليمنية.
لغة
الرسالة : اللغة العربية
نوع الرسالة : ماجستير البلد:
الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أ.د / عبدالله أحمد يحيى الذيفاني د/ محمد سعيد الحاج عدد الأوراق: ( 140 ) ورقة التخصص / إشراف تربوي
الملخص
يهدف البحث إلى بناء
برنامج مقترح للمشرفين التربويين بمرحلة التعليم الأساسي في ضوء الاستراتيجية الوطنية للتعليم الأساسي بالجمهورية
اليمنية لغرض تطوير أدائهم الإشرافي و بما يسهم في تحقيق وفاعلية أهداف العملية
التربوية بوجه عام والإشرافية بوجه خاص .تمثل مجتمع البحث من الخبراء التربويين في
الجامعات اليمنية ومركز البحوث والتطوير
التربوي ووزارة التربية والتعليم والموجهين المركزيين في وزارة التربية والتعليم
. وتم اختيار العينة بالطريقة
الغرضية(القصدية ) و بلغت عينة البحث (42) خبيراً تربوياً . كما استخدمت الباحثة
أداتين للبحث الأولي كما تم إعداد برنامج مقترح للمشرفين التربويين في مرحلة
التعليم الأساسي بالجمهورية اليمنية الذي يمثل النتيجة التي توصل إليها البحث .
أهم التوصيات التي توصلت إليها الدراسة : -
- تنفيذ البرنامج المقترح من خلال إشراك
المشرفين التربويين بمرحلة التعليم الأساسي في وزارة التربية والتعليم .
- توسيع استخدام الأساليب التدريبية الحديثة
المقترحة لإعداد الفئة المستهدفة والمؤثرة في تطوير الأداء الإشرافي مثل دراسة
الحالات .
-
- تمثيل الأدوار والتدريب الذاتي تلك الأساليب التي تنمي التفكير وتزيد من الإبداع وتنسجم كثيراً مع مواصفات الشريحة المستهدفة .
أهم المقترحات :-
Ø إجراء دراسة مماثلة
لهذا البحث لتحديد الكفايات اللازمة
لمشرفي التعليم الثانوي في وزارة التربية والتعليم في ضوء استراتيجية التعليم الثانوي في الجمهورية اليمنية .
رقم التسلسل: 8
الباحث : جميلة عبدالرزاق مرشد احمد عبدالله
عام المناقشة : 1427هـ/ 2006م
عنوان الرسالة : فرص ومعوقات استخدام
أسلوب الإشراف العيادي بمرحلة التعليم
الأساسي في مدينة تعز بالجمهورية اليمنية.
لغة
الرسالة : اللغة العربية
نوع الرسالة : ماجستير
البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين:
د/ خديجة احمد
السياغي ود/ عبدالكريم حسان عدد الأوراق: ( 116 ) ورقة التخصص / إشراف تربوي
الملخص
يهدف البحث إلى التعرف على فرص ومعوقات استخدام
أسلوب الإشراف العيادي بمرحلة التعليم الأساسي في مدينة تعز بالجمهورية اليمنية
وفقاً لمتغيرات الجنس والمؤهل العلمي وسنوات العمل في الإشراف التربوي . أعدت
الباحثة استبياناً مكوناً من (62) فقرة موزعة على 8 مجالات تم تطبيقها على
عينة من المشرفين والمشرفات التربويين بلغ
عددهم (180) مشرفاً ومشرفة
وجاء هذا البحث في أربعة فصول.
الفصل الأول: مشكلة البحث وأهميته.والفصل الثاني: الإطار النظري
والدراسات السابقة .والفصل الثالث: منهجية البحث وإجراءاته
كما عرض الفصل الرابع: نتائج البحث .
توصل البحث إلى عدد من النتائج منها :
· أن فرص الممارسة تمثل نسبة اقل من المعوقات
وهذا مؤشر يدل على ندرة استخدام أسلوب الإشراف العيادي .
· أن المعوقات تمثل نسبة
أعلى من الفرص وهذا مؤشر على أن الأشراف التربوي بمرحلة التعليم الأساسي في مدينة
تعز ما زال يستخدم أساليب تقليدية .
كما قدمت الباحثة مجموعة من التوصيات أهمها :-
- الاعتماد على اختبار المشرفين التربويين
وترقيتهم على اختبار ذوي الكفاءة المهنية والخبرة العملية في العمل التربوي
والمؤهل الدراسي
تقدمت الباحثة مقترحات عديدة أهمها :
Ø إجراء دراسات تجريبية
لمعرفة اثر استخدام بعض الأساليب الإشرافية الحديثة على أداء المعلمين في التعليم
الأساسي والثانوي مثل أسلوب الأشراف العيادي والإشراف بالأهداف والإشراف ألتشاركي .
رقم التسلسل: 9
الباحث : سماح علي محمد الكميم
عام المناقشة : 1427هـ - 2006م
عنوان الرسالة : مشروع لهندسة الإدارة في نظام الإشراف التربوي
في اليمن.
لغة
الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير
البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين:
أ.د / عبدالله أحمد
الذيفاني د/ محمد سعيد الحاجعدد الأوراق: ( 170 )
ورقة
التخصص / الإشراف التربوي
الم جاء هذا البحث في خمسة فصول. الفصل الأول : الإطار العام للبحث . الفصل الثاني : الإطار النظري
والدراسات السابقة
الفصل الثالث : المنهجية والإجراءات . الفصل الرابع : نتائج البحث ومناقشتها . الفصل الخامس : مشروع لهندسة الإدارة
في نظام الإشراف التربوي في اليمن.
خلص البحث إلى نتائج من أهمها :-
· واقع التوجيه في
عملياته يعاني اختلالات وهناك ضرورة ملحة لإصلاح التوجيه كخطوة رئيسة في إطار
الإصلاح الكلي لمنظومة التعليم .
· إعادة هندسة العمليات كضرورة لإعادة تفعيل
دوره لتحسين العملية التعليمية .
· تحديد ملامح المشروع بصورته النهائية بمراحل
الإعداد والتنفيذ والتقويم كضرورة لتطوير وإصلاح التوجيه في عملياته .
التوصيات من أهمها :-
- تنفيذ المشروع وتقييم نتائجه . إحداث تغيير في
العمليات ببناء النماذج .
رقم التسلسل: 10
الباحث : عبدالغني علي صالح المُسلمي
عام المناقشة : 1427هـ / 2006 / 2007م
عنوان الرسالة : درجة تحقق أهداف
التوجيه التربوي في الجمهورية اليمنية (
دراسة ميدانية لمحافظة تعز ).
لغة
الرسالة : نوع الرسالة : ماجستير البلد:
الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين:
أ.د / محمد طارش
طالب د. فيصل القباطيعدد الأوراق: (144) ورقة التخصص / إشراف تربوي
الملخص
يهدف البحث إلى التعرف على درجة تحقق أهداف
التوجيه التربوي في اليمن .
استخدم الباحث استبانة مكونة من (62) فقرة موزعة في سبعة مجالات تتصل بأهداف التوجيه
التربوي في مجالات الموجه والمعلم والإدارة المدرسية والمتعلمين والمناهج وطرائق التدريس والبيئة
المدرسية .
وشملت عينة البحث (620) فرداً من الموجهين
التربويين ومديري المدارس والمعلمين العاملين بمكتب التربية
والتعليم والإدارات التعليمية التابعة لها
بمحافظة تعز وتم اختيارهم بطريقة عشوائية
طبقية
جاء هذا البحث في خمسة فصول. الفصل الأول : الإطار العام للبحث
الفصل الثاني : التوجيه التربوي في
اليمن
الفصل الثالث : مناقشة نتائج البحث الميداني
توصل البحث إلى العديد من النتائج من أهمها :-
· كانت درجة تحقق
أهداف التوجيه التربوي متوسطة في جميع المجالات ما عدا في مجال المجتمع المحلي فكانت درجة التحقق منخفضة وباتفاق آراء عينة البحث .
تبين أن ترتيب مجالات درجة تحقق أهداف التوجيه التربوي وفق آراء
العينة كالتالي:
- مجال البيئة
المدرسية . مجال المعلم . مجال الموجه . مجال المناهج وطرائق التدريس . مجال
المتعلمين . مجال الإدارة المدرسية . مجال المجتمع المحلي .
توصل البحث إلى العديد من التوصيات أهمها :-
- ضرورة الاهتمام
بالمجتمع المحلي من خلال تشكيل وتفعيل
مجالس الآباء والأمهات وإشراكها في تخطيط
وتنفيذ العمل التربوي ليتكامل دور هذه المجالس مع التوجيه التربوي في تطوير
العملية التربوية .
- تغطية احتياجات
توجيه الإدارة المدرسية من الأفراد المؤهلين ومنحه صلاحياته وتشكيل وتفعيل
المجالس المدرسية والتوجيهية وفق ما تضمنته اللوائح الصادرة عن الجهات الرسمية مع ضرورة تأهيل وتدريب الإدارات المدرسية بما يتناسب مع احتياجات كل منهم .
- اعتماد مبدأي التخطيط والتقويم
المستمرين وبأسلوب تشاركي في المستويات المختلفة لعمل التوجيه التربوي .
- رصد الموازنة
المالية للتوجيه التربوي وتوفير اللازم
لتسيير أعماله ولتنفيذ أنشطته
المختلفة وبما يكفل نجاح خططه وتحقيق أهدافه .
البحوث والدراسات المقترحة :-
Ø إجراء بحث أو دراسة لمدى فاعلية اللائحة
التنظيمية لمجالس الآباء والأمهات .
Ø إجراء بحث أو دراسة لتقويم أداء مديري
المدارس وموجهي الإدارة المدرسية .